ردت المنظمة غير الحكومية Papiers Pour Tous، الثلاثاء، على إرسال من مكتب إدارة الصحافة الجزائرية (APS) بعنوان «المغرب: عدة هيئات تقترب من حكومة أخنوش لوقف القمع العنصري العابر».
في تقدم جاء في يابيلادي، يرفض الانتماء «تمامًا تحريف كلماته واستجمام معركته المشرفة والطويلة للمسافرين أصبح المغرب مريحًا».
يوبخ العمل المكتبي Pour Tous «التحكم المنخفض في تحديثه، ولكنه واضح، من قبل مؤسسة إخبارية، متعثرة في الأخلاق ومنهجية مصقولة، معادية بشكل أساسي للمملكة المغربية والتي يجب أن تغطي بدلاً من ذلك ظروف الحريات المشتركة المزعجة في الجزائر، تدريجياً. شجب واستفراد المنطقة المحلية العالمية». ويضمن أنه «على عكس ما يلونه مكتب السلطة الجزائري بشكل مخادع»، فإن تأكيده الأساسي يتضمن «عدم وجود إشعار أو لوم على الحريات الأساسية التي تنتهك أو تضطهد المهاجرين في المغرب».
«اغتنمت الأوراق للجميع، بشكل أساسي، فرصة اليوم العالمي للعابر لإرسال تحديث إلى رئيس الهيئة التشريعية في المملكة المغربية لدعوته للتفكير في بعض الاعتراضات الحقيقية للمهاجرين، وأن جائحة COVID-19 لديها احتياجات إدارية للأسف relégué وراء الكواليس».
مصدر مماثل في المراجعات الأخيرة الطويلة «أنه عندما كانت الجزائر تسلم بشكل كبير العديد من العابرين إلى مالي والنيجر، هجروا في ظروف باردة القلب العديد من المهاجرين في الصحراء»و «أبعد بلا مبالاة العديد من السوريين الذين تم إجلاؤهم إلى الخطوط»، المغرب «أرسلت في عامي 2014 و 2017 مهمتين ممتازتين لتسوية أوضاع الغرباء في ظروف لا يمكن التنبؤ بها على ترابها،» «نفذت الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء» و «دعيت كنموذج للإشراف على النقل على مستوى البر الرئيسي».