أبلغت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية (PJD)، يوم الثلاثاء، عن «قلقها» بشأن «بيئة الضغط الاجتماعي الناجمة عن تقدم الخيارات والمواقف الحكومية المتسرعة».
وفي تأكيد، فكرت الهيئة الرئيسية بقيادة عبد الإله بنكيران في أن هذه الخيارات والمواقف «تم اتخاذها دون اللعب بأمان ووقت للاستعداد وتوضيحها وتزويدها بالظروف المناسبة».
أدان حزب العدالة والتنمية السلطة العامة وإدارتها لتجاهلها عمداً مختلف الطلبات الاجتماعية، على سبيل المثال، حل اختيار تقييد فترة التعاون في منافسات الالتحاق بالأكاديميات الإقليمية للتعليم والتدريب إلى 30 عامًا.
كما حذرت الأمانة العامة من الانعكاسات السلبية لاختيار السلطة العامة توسيع نطاق الانتهاء التام للحدود، ودعت إلى القيام بنشاط رهيب لمراعاة الحالات الرحيمة، ومعالجة ظروف جميع المغاربة المتروكين في الخارج في دول مختلفة.
وفيما يتعلق بمسألة أخرى، أفاد مضيفو الأمانة العامة أن التجمع لم يتأثر بأي موقف أو إعلان أعطي لمجلس المستشارين يحمل اسمه، مستعرضين بهذه الطريقة اختيار مجلس التحكيم التابع له لإعفاء مصطفى الدهماني ومحمد بنفقيه، اثنين منه. «السلطات المختارة» في مجلس الشيوخ وتحيط علما بذلك «قال شاكر ليس فردًا من الحزب بأي قدر من الخيال».