وقالت وزارة الخارجية الألمانية:
«وفقًا لوجهة نظر الحكومة الألمانية، فإن البلدين مهتمان بالعودة إلى علاقات عادية وعريضة».
قام بتغيير جوهر موقعه المخصص لعلاقاته مع المغرب بعد يومين فقط من بدء المستشار أولاف شولتز العمل.
بعيدًا عن كونه غير ذي صلة، فإن الحساب الجديد لهذه الروابط له قيمة تمثيلية عميقة. وهي مؤلفة من أن «المملكة المغربية، استراتيجيًا واجتماعيًا وماليًا، هي صلة بين الشمال والجنوب».، وأن «الأمة شريك أساسي في الاتحاد الأوروبي وألمانيا في شمال أفريقيا»، البلد الذي «تبنى تغييرات واسعة النطاق»، أخيرًا، «يفترض جزءًا كبيرًا من صلابة المنطقة وتحسينها العملي».
لم يتم العثور على مثل هذه الوصفات الجديرة بالثناء التي لا حصر لها في الشكل السابق لموقع اللباقة الألماني.
غضب الرباط من الصحراء
وينبغي القول إنه منذ الربيع، لم يحدث شيء بين ألمانيا والمغرب، ولا سيما بسبب موضوع الصحراء الغربية.
وبخت برلين بشفافية اختيار دونالد ترامب للولايات المتحدة لإدراك نفوذ المغرب على المجال المتنازع عليه للصحراء الغربية.
ثم اختارت الرباط، في تلك المرحلة، في بداية شهر مارس لتجميد العلاقات الاستراتيجية ولا تساعد حاليًا المتخصصين والمؤسسات الألمانية. تمت مراجعة الوزير المغربي في برلين لإجراء مقابلة معه.
يضاف إلى ذلك ما يلي: على الرغم من التوترات التصالحية، فإن حياة المغاربة في الجزائر تسير
في قضية الصحراء، لاحظ موقع السلطة التقديرية الألماني أن «موقف ألمانيا ظل دون تغيير لفترة طويلة حقًا» واستعرض أنه «مع خطته للاستقلال المقدمة في عام 2007، التزم المغرب بشكل كبير بمثل هذا الترتيب».
أخيرًا، في برلين، نؤكد بالمثل على المساعدة المقدمة إلى ستافان دي ميستورا، الوكيل الاستثنائي للأمم المتحدة، «في مساعيه لمراقبة ترتيب سياسي معقول ودائم ومرضٍ لجميع التجمعات».
طاولة مجاملة
يركز موقع الشؤون الخارجية بالمثل على العلاقات المالية، والمصالح الألمانية في العديد من المنظمات الواقعة في المغرب، وهدف المسافر الذي يتناوله الألمان، وتحسين المشاركة، وأكثر من ذلك في الآونة الأخيرة في المعركة ضد كوفيد. تم الانتهاء من الصورة مجاملة.
انظر الآن ما سيكون تصرف المغرب في اللباقة الألمانية الجديدة. في تعبيره الربيعي، ألقى الرباط باللوم على برلين في «المظاهرات العدائية» و «البلاء المستمر وغير المرضي».